الكتب لا تزال مسودة!
بإشراف: محمد علي حاج يوسف
وأثناء سفره بين إشبيلية ومورور مرّ الشيخ الأكبر بمرشانة الزيتون، وربما كان بصحبة الشيخ عبد الله الموروري الذي ربما رجع معه إلى إشبيلية كما سنرى بعد قليل، حيث اجتمعوا عند شمس أم الفقراء.