شمس المغرب - سيرة لأكبر محي الدين ابن العربي ومذهبه

(250). – كتاب الملك والملكوت.

(59). – كتاب المدخل إلى العمل بالحروف على بعض الآراء.

(251). – كتاب الحد والمُطَّع.

(252). – كتاب العروش للاسم والنعت والصفة (في طبعة البدوي عدّ ذلك عنوانين، والصحيح هو "الفرق بين الاسم والنعت والصفة" كما ورد في الفهرس، في نفس هذا الترتيب.).

(253). – كتاب السادن والإقليد.

(254). – كتاب النوم واليقظة.

(255). – كتاب العبد والرب.

هذا آخر الإجازة في التاريخ المعين في صدر الكتاب، الحمد لله وحده.

العناوين الجديدة

وبالخلاصة نجد أنَّ هذه الإجازة لا تزيد على المصادر الثلاثة السابقة سوى تسعة عناوين، بالإضافة إلى الإجازة نفسها، وهي:

(286). – كتاب اختصار (صحيح) البخاري.

(287). – كتاب أسرار قلوب العارفين.

(288). – كتاب الفحوص (مكتوب على الهامش في نسخة شهيد علي، وسقط من نسخة كوبرلو وأغلب النسخ الحديثة، وفي طبعة البدوي: الفصوص في الرصوص).

(289). – كتاب الشواهد.

(290). – كتاب القطب والإمامين (وهو كتاب منزل القطب).

(291). – كتاب الأقسام الإلهية.

(292). – كتاب التفضيل بين الملك والإنسان.

(293). – كتاب انغماس النور.

(294). – كتاب التجلي.

(295). – إجازة إلى الملك المظفَّر.

ثم نجد في أغلب النسخ المخطوطة قائمة ببعض الكتب التي أضافها النساخ وهي ليست من أصل الإجازة التي كتبها الشيخ محي الدين للملك المظفر، وتختلف هذه القائمة كثيراً بحسب المخطوطة من نسخة إلى أخرى، ولكن جميع الطبعات المذكورة أعلاه لم تميز ذلك، وكان هذا سبباً في نسبة كتب كثيرة للشيخ وهي ليست له، وهو الأمر الذي كان له أثر كبير على دراسة عثمان يحيى لأنه اعتمد على النشرات المطبوعة دون الرجوع إلى الأصل. سوف نذكر هذه القائمة في الأسفل – مع التنويه إلى أنَّ الكثير من العناوين المذكورة فيها لا تصح نسبتها إلى الشيخ محي الدين- وذلك بعد ذكر العناوين التي ذكرها الشيخ الأكبر في كتبه الأخرى المؤكدة والعناوين التي ذكرها الشيخ صدر الدين القونوي في إجازته للكتب التي سمعها على شيخه أو سمعها هو عليه.